كشف المدير العام للتعليم بمنطقة الرياض حمد بن ناصر الوهيبي أن عدد المباني للمدارس الأهلية والأجنبية في المنطقة ذات المباني غير التعليمية «دون مباني مرحلة رياض الأطفال والجاليات» بلغ 200 مدرسة أهلية، منها 88 للبنين و112 للبنات، 131 مدرسة أجنبية، منها 48 للبنين و83 للبنات، بمجموع كلي 331 مدرسة أهلية وأجنبية.
وأشار الوهيبي إلى أن عدد المدارس التي لديها خطط انتقال إلى مبان تعليمية حاليا 4 مدارس، وعدد المراحل التي انتقلت إلى مبان تعليمية بعد تطبيق القرار 20 مدرسة، بينما بلغ عدد المدارس التي أدرجت في تدرج 320 أهلية وأجنبية.
وأكد الوهيبي في ورشة عمل مكاتب وإدارات التعليم الأهلي في مرحلتها الرابعة لبرنامج تدرّج، التي استضافتها الإدارة العامة للتعليم بمنطقة الرياض أمس الأول (الأحد) بمشاركة 70 مشرفًا ومشرفة من 18 إدارة تعليمية في المملكة أن برنامج تدرّج، الذي يعد أحد البرامج المبتكرة والطموحة لتحقيق رؤية المملكة 2030 في الارتقاء ببيئات التعليم في المدارس الأهلية والأجنبية، وإيجاد حلول مبتكرة لتطوير المباني ورفع كفاءتها في مختلف مناطق المملكة.
وقال: يقوم البرنامج بوضع خطط بمعايير عالمية لتحقيق تطلعات الدولة وتلبي احتياجات أبنائنا وبناتنا الطلاب والطالبات فيها، إضافة إلى أن الإدارة العامة للتعليم بمنطقة الرياض منذ صدور القرار الوزاري أتمت عددا من الأعمال الإجرائية والتعاميم المنظمة، والخطوات الداعمة، ما أثمر عن تحول العدد الأكبر من مدارس المنطقة ذات المباني غير التعليمية للبرامج المتاحة بالانتقال أو عبر برنامج «تدرّج».
وأشار الوهيبي إلى أن عدد المدارس التي لديها خطط انتقال إلى مبان تعليمية حاليا 4 مدارس، وعدد المراحل التي انتقلت إلى مبان تعليمية بعد تطبيق القرار 20 مدرسة، بينما بلغ عدد المدارس التي أدرجت في تدرج 320 أهلية وأجنبية.
وأكد الوهيبي في ورشة عمل مكاتب وإدارات التعليم الأهلي في مرحلتها الرابعة لبرنامج تدرّج، التي استضافتها الإدارة العامة للتعليم بمنطقة الرياض أمس الأول (الأحد) بمشاركة 70 مشرفًا ومشرفة من 18 إدارة تعليمية في المملكة أن برنامج تدرّج، الذي يعد أحد البرامج المبتكرة والطموحة لتحقيق رؤية المملكة 2030 في الارتقاء ببيئات التعليم في المدارس الأهلية والأجنبية، وإيجاد حلول مبتكرة لتطوير المباني ورفع كفاءتها في مختلف مناطق المملكة.
وقال: يقوم البرنامج بوضع خطط بمعايير عالمية لتحقيق تطلعات الدولة وتلبي احتياجات أبنائنا وبناتنا الطلاب والطالبات فيها، إضافة إلى أن الإدارة العامة للتعليم بمنطقة الرياض منذ صدور القرار الوزاري أتمت عددا من الأعمال الإجرائية والتعاميم المنظمة، والخطوات الداعمة، ما أثمر عن تحول العدد الأكبر من مدارس المنطقة ذات المباني غير التعليمية للبرامج المتاحة بالانتقال أو عبر برنامج «تدرّج».